أعلن الحزب الدستوري الحرّ، في بيان صدر عنه الاثنين 22 جانفي 2024، أنّه قرّر تكوين لجنة وطنية للإعداد لسلسة من التظاهرات بمناسبة الاحتفال بتسعينية مؤتمر قصر هلال 2 مارس 1934.
وأكّد الحزب التزامه بمواصلة النضال من أجل "تخليص تونس من الأزمة الخانقة التي تتخبط فيها حاليا على كلّ المستويات"، وفق تعبيره.
كما جدّد تضامنه والتفافه حول رئيسته عبير موسي التي اعتبر أنّها "المحتجزة قسريا بسجون السلطة من أجل نضالاتها للمحافظة على مكاسب دولة الاستقلال"، وفقا لتقديره.
وحذّر الدستوري الحرّ في بيانه "السلطة من استهداف أو عرقلة التظاهرات التي سينظمها وسيعلم بها الجهات المعنية طبق القانون".